من هي منال جدعان - زوجة ماهر الأسد السيره الذاتية ويكيبيديا
منال توفيق جدعان هي سيدة سورية وُلدت في مدينة دير الزور، معروفة بكونها زوجة ماهر الأسد، الشقيق الأصغر للرئيس السوري السابق بشار الأسد. تزوجت من ماهر الأسد، الذي كان يشغل منصب قائد الفرقة الرابعة في الجيش السوري، وأنجبت منه ثلاثة أبناء: بنتان وولد.
اشتهرت منال بشغفها برياضة الفروسية، حيث حصلت على جوائز عديدة في هذا المجال، وشغلت مناصب هامة داخل المؤسسات السورية.
في ديسمبر 2024، وبعد سقوط نظام بشار الأسد، أثارت منال جدلاً واسعًا بنشرها صورة عبر حسابها على "إنستغرام" تضمنت علم المعارضة السورية المسلحة، مرفقة بتعليق: "رغم أنف من باع العائلة والوطن، عاشت سوريا أمة حرة وأبية". هذا التصرف كان مفاجئًا نظرًا لكونها جزءًا من العائلة الحاكمة التي ارتبط اسمها بالنظام لعقود طويلة.
يُذكر أن منال تنحدر من عائلة عريقة في دير الزور، وكانت تُعرف بشغفها الكبير بالفروسية، مما أكسبها مكانة مرموقة داخل الأوساط الاجتماعية السورية.
تظل منال جدعان شخصية مثيرة للجدل في المشهد السوري، بين شغفها بالفروسية ونفوذها داخل النظام السابق، إلى موقفها الأخير الداعم للمعارضة بعد سقوط النظام.
منال توفيق جدعان هي سيدة سورية وُلدت في مدينة دير الزور عام 1970، مما يجعلها تبلغ من العمر حوالي 54 عامًا. تنحدر من عائلة تجارية معروفة في سوريا.
تزوجت من ماهر الأسد، الشقيق الأصغر للرئيس السوري السابق بشار الأسد، والذي كان يشغل منصب قائد الفرقة الرابعة في الجيش السوري. أنجبت منال ثلاثة أبناء: ابنتين وابن.
تُعرف منال بشغفها برياضة الفروسية، حيث شاركت في عدة سباقات وحصلت على مراكز متقدمة. كما شغلت مناصب بارزة في مؤسسات سورية، مما عزز مكانتها في الأوساط الاجتماعية.
في ديسمبر 2024، وبعد سقوط نظام بشار الأسد، أثارت منال جدلاً واسعًا بنشرها صورة عبر حسابها على "إنستغرام" تضمنت علم المعارضة السورية المسلحة، مرفقة بتعليق: "رغم أنف من باع العائلة والوطن، عاشت سوريا أمة حرة وأبية". هذا التصرف كان مفاجئًا نظرًا لكونها جزءًا من العائلة الحاكمة التي ارتبط اسمها بالنظام لعقود طويلة.
بالنسبة لثروتها، لا توجد معلومات دقيقة وموثوقة حول حجم ثروتها الشخصية. أما ديانتها، فمنال تنحدر من عائلة سنية من دير الزور، وزوجها ماهر الأسد أيضًا متزوج من امرأة سنية خارج الطائفة العلوية.
تظل منال جدعان شخصية مثيرة للجدل في المشهد السوري، بين شغفها بالفروسية ونفوذها داخل النظام السابق، إلى موقفها الأخير الداعم للمعارضة بعد سقوط النظام.