حدد المعنى المناسب لهذا الفعل في الآيات الآتية
- قوله تعالى: ( وجوه يومئذ ناظره إلى ربها ناظرة ) (القيامة: ۲۲-۲۳]
- قوله تعالى : ( أولم ینظروا في ملكوت السماوات والأرض ) [الأعراف، ۱۹۰]۔
- قوله تعالى، ( أنظرونا نقتبس من نوركم ) [الحديد: ۱۳)
نرحب بكم زوارنا الأفاضل في موقعنا الرائد ونأمل دائما أن ننال إعجابكم ونكون عند حسن ظنكم في منتج الحلول ونسعى دائما إلى تيسير البحث لكم في الأسأله التي تريدونها وتبحثون عنها .
نقدم لكم اليوم إجابة ما تريدون معرفته واليكم حل السوال التالي :
حدد المعنى المناسب لهذا الفعل في الآيات الآتية
- قوله تعالى: ( وجوه يومئذ ناظره إلى ربها ناظرة ) (القيامة: ۲۲-۲۳]
- قوله تعالى : ( أولم ینظروا في ملكوت السماوات والأرض ) [الأعراف، ۱۹۰]۔
- قوله تعالى، ( أنظرونا نقتبس من نوركم ) [الحديد: ۱۳)
الإجابه الصحيحه هي كالتالي:
ج- في الآية الأولي اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك ، فقال بعضهم : معنى ذلك : أنها تنظر إلى
ربها او هم ينظرون إلى الله لا تحيط أبصارهم به من عظمته ، وبصرة محيط بهم
في الايه الثانيه يقصد التأمل في صنيع الله عز وجل للسماء والأرض
في الآية الثانيه يقصد موصولة بمعنى انتظرونا، مقطوعة الألف من أنظرت، بمعني: أخرونا